الصحة في دولة الإمارات العربية المتحدة

نتيجة بحث الصور عن الصحة في دولة الامارات قديما

الصحة في دولة الإمارات قديما :-

فترة الطب الشعبي: وتميزت بممارسات معينة: كالكي والحجامة والختان والتجبير، والوصفات الدينية والسحرية، والأدوية المركبة من الأعشاب، وسيتم تناولها فيما بعد بشيء من التفصيل.
 
2) فترة الإرساليات التبشيرية: وقد بدأت هذه الحقبة من عمر الصحة والطب في دولة الإمارات العربية المتحدة منذ عام 1902 ، وعلى الرغم من سلوكها هذا الطريق الإنساني إلاّ أنها اتُّهمت في وثائق قديمة عديدة بأنها استغلّت ظروف العيش القاهرة، والجهل والفقر والعوز، والأمراض المتفشية من أجل التبشير بالدين المسيحي؛ ومن هنا حملت اسم (تبشيرية)، وتأتي هذه الإرساليات ضمن مخطط استعماري شامل كان مرسومًا للمنطقة حينذاك. ويذكر الطبيب (شارون توماس) في مذكراته أنه عالج في قرى الشارقة و دبي نحو 500 مريض، وقد وزع عليهم كتبًا تبشيرية، وفي عام 1909 افتتح الدكتور (بوول هارسون) عيادته الخاصة في الشارقة.
 


مستشفى الكويت - الشارقة 2010الصحة في دولة الإمارات حديثا :-

3) فترة الطب الحديث:  ومن أبرز أعلامها محمّد حبيب الرضا الذي مارس الطب منذ عام 1930 ، وفي حوار أجرته معه مجلة أخبار دبي عام 1979 قال بأن الأمراض في تلك الفترة كانت منتشرة وخصوصًا الجدري والملاريا والدوسنتاريا، وكان المصاب بهذه الأوبئة غالبًا ما يستسلم لمرضه .
وقد أسس الدكتور محمد أول صيدلية في دبي (الصيدلية الوطنية) واستورد لها الأدوية من مختلف أرجاء العالم، وعالج كبار السن والأعيان. ومن رموز الطب حينها كذلك الدكتور عبدالحسين كامكار والدكتور محمد الشريف الذي درس في البحرين، وعمل في الدمام قبل قدومه إلى دبي.وقد ساهمت دولة الكويت  بشكل فعال وكبير لا يمكن إغفاله في تطوير قطاع الصحة والخدمات الطبية في الإمارات، فقد أرسلت بعثة طبية عام 1962 ، ومولت مشاريع لتشييد عدة مستشفيات منها: المستشفى الكويتي عام 1966 (البراحة حاليًا)

 
 
 

الصحة في دولة الإمارات في عام 2020 :-

 
تطور الأدوات المستخدمة في العلاج , واستخدام الطرق الحديثة التي تسهل من عملية العلاج , وتمنح علاج أفضل للمرضى , وتقليل نسب الوفيات بسبب تحسن الأوضاع الصحية وتوفر الأدوية والأجهزة والعقاقير الحديثة .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق